تعيش أحياء من العاصمة نواكشوط على وقع موجة عطش تتفاوت من منطقة لأخرى.
وأبدى مواطنون في مناطق مختلفة من العاصمة استيائهم من انقطاع الماء تزامنا مع ارتفاع مذهل في درجات الحرارة.
وساهم انقطاع الماء في عودة النشاط للحنفيات التقليدية، والبراميل المحمولة على الحمير.