مهما كانت انطباعاتنا حول لجنة إصلاح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ورئيسه السابق الأستاذ سيدي محمد ولد محم ومواقفنا من البعض منهم وتباين آرائنا حول تقييم كل واحد منا لفترة تسييرهم للحزب؛ فهناك مانتفق عليه وبدون مكابرة، وهو انهم بتنظيم الانتساب المليوني الأخير أرسوا دعائم تنظيم مؤسساتي لهذا الكيان يحاكي تنظيمات الجيش في انسيابية الحركة وسرعة توصيل المعلومة عبر خيوط شبكة منتشرة أفقيا على كل أنحاء الوطن تم نسجها بشكل متناهي في الدقة والتنظيم(الهيئات الحزبية).
بيت القصيد هنا هو مستوى الجاهزية ومدى التأهب والاستعداد الذي نلاحظه عند شباب الحزب في ولاية گيدي ماغا و التعاطي الإيجابي مع بعثته وخاصة رئيس الشباب المصطفي باب .
من صفحة القيادي الشبابي بحزب الاتحاد من أجل الجمهورية اندحمودي خطاري على فيسبوك
