بين الحين و الأخر نسمع عن إشاعات تبث و تنشر و أكاذيب تبعث و ترسل. هذه الإشاعات التي لها خطر عظيم و شر كبير، فكم دمرت من مجتمعات وحرمت من محتاجين هذه الإشاعات من إحدى المشكلات التي يُعاني منها المجتمع الإنساني والتي من الصعب جداً قمع جماحها وإزالتها ، فالإشاعة هي إطلاق العنان للكلمات الملفقة والكاذبة لتكوين رأي عام يهدف من خلالها إلى مكتسبات انتخابية او منافع مادية كل حسب مآربه.
وعليه فإننا في شركة kenz mining sa نعلن أننا لم يصلنا أي خبر أو بيان من أي جهة حكومية يدعو إلى إغلاق الشركة وأننا نهيب بالنائب الموقر السيد لمرابط ولد الطنجي عن مثل هذه الإشاعات التي لا تخدم المستثمر الوطني والأجنبي بل تنفرهم ونقول له أن الشركة لم تبدأ بعد في بناء مصنعها محل مآمرات بعض المنافسين الذين حرصوا على الحصول على مثل اتفاقيتها مع الوزارة المعنية بكل ما أوتوا من قوة وجاه ومنصب- حتى يتم إغلاقها .
وهي الآن تزاول نشاطاتها في داخل مركز الشامي لخدمات التعدين التقليدي حسب التزاماتها.
اما مشروعها المستقبلي (المصنع) فهو قيد الإجراءات مع وزارة البيئية والمعادن فهي ليست ممن يستعجل الثمرة قبل ينوعها.
والله ولي التوفيق.
