أفادت مصادر دبلوماسية أن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز قرر القيام بزيارة رسمية لسوريا في العاشر من يناير الجاري.
وستكون هذه الزيارة الأولى لولد عبد العزيز إلى سوريا منذ توليه مقاليد السلطة في غشت 2018.
هذا وكانت موريتانيا من البلدان العربية القليلة التي لم تصدر أي بيان يدين نظام الرئيس السوري بشار الأسد أو يدعم “الثورة” السورية، كما امتنعت عن التصويت في جامعة الدول العربية لقطع العلاقات مع دمشق ومنح مقعد سورية لائتلاف المعارضة السورية.
يشار الى ان موريتانيا لم تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا واستمر نشاط سفارتها لدى دمشق في سنوات الأزمة السورية.