اتفق الجميع على تسجيل ارتياح كبير في تكانت وخصوصا مقاطعة تجكجة بعد ترشيح حزب الفضيلة لرجل الأعمال البارز سيد المختار ولد الحضرامي بما يمثله من عمق اجتماعي وحضور قوي نظرا لعمله الخير ، واعبتبره كثيرون اختيار في محله للرجل المناسب في المكان المناسب ، حيث يعتبر ولد الحضرامي شخصية سياسية واجتماعية من الطراز الرفيع على مستوى مقاطعة تجكجة ، فهو رجل أعمال ناجح وسياسي مخضرم ودبلوماسي ناجح فهو أمين عام المنظمة العربية للسياحة .
كما أن النائب سيد المختار ولد الحضرامي يتمتع بمستوى رفيعا من الأخلاق والتواضع إلى جانب حضوره البارز في خدمة المجتمع ، ومكانته الكبيرة في نفوس السكان الذين عرفوه داعما لهم بإنجازاته المشهودة والموجودة على أرض الواقع ومن انجازاته التي لامست السكان ولاقت استحسانا وجعلته مقبولا لدى الجميع يمكن إجمال ما يلي :
- حفر ستة آبار ارتوازية في مناطق ؛ ارحامنه ، برج انعامه
- بناء مسجد جامع كبير بارحامنه يستوعب 1000 مصلي
- تشييد مجمع تعليمي محظري عصري يدرس فيه حاليا أكثر من 100 طالب قرآن وعلوم شرعية
- القيام بترميم وإعادة بناء مسجد بغداد القريبة من مدينة تجكجة
- القيام بإنشاء مصنعين بتجكجة لأول مرة من قبل مستثمر محلي ، الأول متخصص في معالجة التمور وتحسين جودتها ، والثاني مصنع لعلف الحيوان ، بتمويل زاد على مليار وست مائة ألف أوقية من الموارد الخاصة للنائب سيد المختار ولد الحضرامي .
كما كان للنائب دور كبير في تحويل تكانت إلى قطب تنموي بالتعاون مع الحكومة الموريتانية ، وقد تعهد في برنامجه الانتخابي بحل مشكلة المياه بتجكجة ، بالتعاون مع السلطات المختصة ، مخصصا مساهمة مالية في حل مشكلة المياه بالمدينة قدرها 20 مليون أوقية .
ويعتبر رجل الأعمال والمرشح لنائب مقاطعة تجكجة عن حزب الفضيلة السيد سيد المختار ولد الحضرامي من أوائل الداعمين لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز ، وساهم بقوة في حملة تعديل الدستور وما فتئ ينافح عن برنامج فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز ونظرته التنموية الشمولية للبلاد .
لذلك فإن الجميع واثق بأن سكان مقاطعة تجكجة لن يخيبوا آمال ابنهم البار الذي خدمهم وخدم الولاية ، وسيصوتون له بكثرة يوم الاقتراع لينافح عنهم ويساهم في تنمية ولايتهم عن طريق صوته في البرلمان القادم لأنه بكل بساطة يستحق أكثر ، وأكثر .