
تعرض عمدة بوسطيله أسغير ولد حيمدون لخسارة مدوية خلال حملة الانتساب للحزب الحاكم وخسر جماهيره وحليفه تيتاه ولد حمو الذي سجل أنصار بتمبدغه .
وتمكنت أطراف أخرى بالمركز من إقصاء ولد حيمدون من واجهة الفعل السياسى بالمقاطعة بعد عقد من استغلال الفراغ الحاصل فيها ، حيث يتهم بشق صف السكان واستغلال التناقضات الفئوية لترسيخ نفسه كمسؤول عن المنطقة دون منازع من أي جهة سياسية ، كما أنه كان لفترة طويلة عضوا نشطا في حركة إيرا غير المرخصة .