مع بداية المأمورية الثانية لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني يتساءل كثير من عمال الصحة وغيرهم عن الدكتور حماه الله ولد الشيخ المدير العام السابق لمركز الاستطباب الوطني ، المعروف بقربه من المواطنين وخدمته وتفانيه في العمل ، فلما ذا لا يتم إنصافه وتعيينه في منصب كبير . دعوات تطرح بين الفنية والأخرى عن ضرورة إشراك الرجل النزيه المتفاني في عمله د. حماه الله ولد الشيخ ، نظرا لكفاءته ونزاهته وعمله الدؤوب لخدمة برنامج فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني. فلما ذا لا يتم انصاف الدكتور الإنساني حماه الله ولد الشيخ جاءته المفتشية في الشيخ زايد وفي مركز الاستطباب الوطني ويشهد له كل من وجد في زمنه شهادة فقر من الضعفاء والمغبونين بالانسانية والقرب من الضعفاء والمحتاجين ومن هنا فإن رسالة عاجلة إلى فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني مع بداية المأمورية الثانية يوجهها كثير من عرف الدكتور الشريف الذي حول مستشفى الشيخ زايد إلى مستشفى كبير ونفس الشيء فعله مع مركز الاستطباب الوطني الذي وجده مقبرة