عندما يسكن حب هذا الوطن كل شبر في القلب؛ تصبح أوجاعه جزءا من وجعك ، وتصبح روحك مأوى لمن أجبرتهم الطبيعة على مغادرة أكواخهم وديارهم ، وتشغل هموم المواطنين حيزا كبيرا من وقتك دون أن تميز بين لون وعرق وقبيلة، هناك من يجد متعته في إغاثة إخوته في الوطن، حفظ الله إخوتنا المتضررين في الضفة وفي كل ربوع الوطن، وأطال عمر الوالدة ووفقها لفعل الخير، وبارك في جهود جمعية الشيخ آياه الخيرية.
#موريتانيا_تجمعنا