لا ينقضي العجب ولا يستوعب التفكير التهجم الممنهج الذي تعج به بعض منصات التواصل الاجتماعي ضد أسرة الفضل والكرم والسخاء والفضل والخلافة ؛ أسرة أهل الشيخ آياه التي يعرف القاصي قبل الداني مآثرها التي تتلج الصدور وتدخل السرور على الضعفاء والمساكين من كافة فئات المجتمع .
لقد دشن بعض مرتزقة التواصل الاجتماعي حملة شعواء على الخليفة العام للطريقة القادرية بغرب افريقيا الشيخ عبد العزيز ولد الشيخ آياه ورئيس جمعية الشيخ آياه الخيرية الطالب بوي ولد الشيخ آياه ونائبته العزة بنت الشيخ آياه ،لا لشيء إلا لأنهم دعموني فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بكل ما اوتو ، ولم يتوانو عن دعمه في مختلف ربوع الوطن ، وظهر ذلك جليا في الانتخابات الرئاسية الأخيرة،
وما نقم المتهجمين على أسرة أهل الشيخ آياه إلا أنهم يحنون على الضعيف ويواسون ويقدمون المساعدات لهم ، فجمعية الشيخ آياه الخيرية توزع المساعدات العينية في شتى المناطق وفي كافة الولايات .
لم يألف أصحاب القلوب المريضة عطاء أسرة أهل الشيخ آياه التي تعطي عطاء من لايخشى الفقر ، فطفقو يطلقون للشائعات العنان ويطرحون التساؤلات غير البريئة .
أَقِلّوا عَلَيهِم لا أَبا لِأَبيكُمُ.
مِنَ اللَومِ أَو سُدّوا المَكانَ الَّذي سَدّوا
أولَئِكَ قَومٌ إِن بَنَوا أَحسَنوا البُنى.
وَإِن عاهَدوا أَوفَوا وَإِن عَقَدوا شَدّو
الأمير ولد صيبوط