يتفق الجميع، ودون استثناء على أن الوزير الأمين العام للرئاسة الدكتور مولاي ولد محمد لقظف عملة نادرة وشخصية وطنية فذة قل نظيرها، خرج من العشرية نظيف اليد واللسان ، لم تستهوه المناصب والالقاب ظل وفيا للجميع يبش في وجه كل من يقابله ، ويسع الناس بأخلاقه ، يترفع عن المغرضين الذين يقومون هذه الأيام بحملة شعواء ضده وضد زوجه المصون .
الأكيد أنه لا يوجد من يقف في صف أولئك المغرضين من أصحاب الأقلام المأجورة المسعورة فالمكر السيئ يحيق بأهله .
الأكيد أيضا أن الدكتور البشوش مولاي ولد محمد لقظف ، المحبب إلى الجميع ، الذي يعمل بصمت وبتفان في خدمة مشروع رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، دون ضجيج ودون بغضاء أو شحناء مع أحد ، مستهدف من طائفة جبلت على اختلاق الأراجيف، لكن هيهات هيهات.....
فالدكتور مولاي ولد محمد لقظف ثقة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، ومن أبرز رجالات الدولة وأقربهم للمواطنين..
العربي