إنما لمسناه عند فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني أثناء مأموريته الاولى من إرادة واهتمام بالشآن العام كان كافيا لاحياءً أمل القيام بعمل وطني شامل خلال المأمورية الثانية .
ولا شك ان اول خطوة في تجسيد هذا العمل الوطني الشامل ، اعتماد العناية و الدقة في اختيار العنصر البشري الذي يعتبر حاسما في تنفيذ اي برنامج تنموي .