بعد ما اتضحت الحقيقة ، واصبحت كالشمس في كبد السماء .. نزف التهانئ لمعالي وزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين ، ونطالب من اتهموه زورا وبهتانا بالاعتذار .. فالحق أحق أن يتبع ..
فبعد الشائعات الزائفة والمغرضة اتضح أن معالي وزير الداخلية واللامركزية ابن موريتانيا البار ويسعى لتقدمها وازدهارها ويسهر عليها دون من ولا أذى ..
تهنئة لوزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين.. بعد توقيع الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي، وعودة أصحاب الأقلام والحناجر المأجورة التي ظهرت لها الحقيقة فألقمت حجرا واختفت من المشهد..
وإلى الأمام على بركة الرحمن سيرو يا معالي الوزير فأنتم ثقة الشعب الموريتاني وثقة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني...
العربي