
الشيخ إسماعيل ولد الشيخ الصوفي ،هذا الشاب الأربعيني الذي سماه الشيخ الصوفي ملكا قبل ولادته ، وبشربه بأسلوب الولاية ، وقد تحقق ذلك أقتصاديا وسياسيا على مستوى مقاطعة الطينطان ، حيث أنشأ حلف يسمى حلف العدالة والبناء"،يبارز فحول السياسة في المنطقة ،وخاصة منطقة الطينطان ، حيث تم ترشيح له أخيه للمرة الثالثة لبلدية عين فربة من حزب الإنصاف الذي يتبارز عليه الجميع ليتبنى ترشيحه ، واليوم قيادة الحزب والحكومة تتابع بدقة من سيصوت ضد لوائح الحزب في أي دائرة من دوائر البلد ،التصويت ضده خط أحمر عند رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ، هذا الشاب أثبت جدارته ونفوذه بنفسه دون مساعدة أي شخص من مجموعته الضيقة ، واليوم يحسب له عند التشاور في القضايا الكبرى والبحث عن المعلومات القومية، وله علاقات أستيراتيجية مع بعض الأحلاف العليا في البلد،
ولن أحسد من أعطاه الله فضل يتميز به ، ويعتبر مدرسة للشباب وتكوينه ، كم من شخص عينه وتمت ترقيته ممن يحسب عليه ووظفه في عدة شركات …والله يعلم بذلك …
واليوم يؤجر الباصات والسيارات الرباعية الدفع لتوفير الراحة للناخبين من أجل فوز اللائحة التي تحسب عليه التي يتزعمها أخيه الأكبر العمدة عيسى ولد الشيخ الصوفي
###ملاحظة##
من العدالة برنامج إنعاش الذاكرة برنامج معتدل يتناول جميع الشخصيات