ملعب العاصمة انواكشوط المعروف حاليا بملعب شيخا بيديا تحول من ملعب ترابي لا يتوفر على ابسط المعايير الدولية الى تحفة رياضية تعطي جمالا معماريا لقلب العاصمة انواكشوط.
صور نشرها المسؤول الاعلامي للاتحادية صو دينا اعادت ذاكرتي الى شريط التسعينيات من القرن الماضي عندما كنت من رواد هذا الملعب الترابي الخالي من كل المعايير حيث كان مرتعا للكلاب السائبة و معبرا للمارة بين كارفور و قلب العاصمة.
ارادة التغيير والإصلاح لفريق الاتحادية الموريتانية لكرة القدم بقيادة الاخ الرئيس احمد ولد يحي استطاعت ان تحدث ثورة ناعمة في مجال كرة القدم هي حديث وسائل الاعلام الدولية والوطنية تجسدت في تطوير اللعبة وبناء منتخبات يحسب لها حسابها في مختلف البطولات كما شيدت بدعم من السلطات العليا ملاعب رياضية تعد اليوم نموذجا معتمدا من طرف الاتحاد الافريقي والدولي لكرة القدم.
شكرا للاتحادية وشكرا لكل من ساهم في رفع التحديات من اجل تطوير وترقية كرة القدم في بلادنا.
من صفحة الاعلامي الشيخ ولد محمد