
ما من شك في أن وزير الداخلية واللامركزية معالي الوزير محمد أحمد ولد محمد الأمين من الكفاءات الوطنية المرموقة ، ويشهد له القاصي قبل الداني بالاستراحة والنزاهة وخدمة الوطن .
كما أنه ثقة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي عمل معه بتفاني وإخلاص وبصمت وهدوء وروية وتأني الإطار الكفء ، ولن يضره حديث مهرج هناك أو كلام ممن مرد على النفاق ، ومل الناس ولوغه في أعراض الناس .
وتأكيدا لما سبق فإن وزير الداخلية يعمل بصمت ولن يضره المهرجون والمنافقون.
وفي المثل: لا يضر السحابَ نبحُ الكلاب
العربي