إيمانا منا بطموحات وتطلعات الشباب الموريتاني وتمشيا مع ثوابت الأمة فإنه لايسعني في هذا المقام إلا أن أنوه بالدور المحوري الكبير والوطني الجسيم الذي قام به الدكتور مولاي ولد محمد لغظف إبان الخمسية الأولي من عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز
_3000كلم من الطرق المعبدة
مشروع آفطوط الشركي
تقويم الإقتصاد الوطني
إرجاع القيمة الجوهرية للعملة الوطنية (500مليون ؤرو دعم هيبه من المانحين )
تطبيع العلاقات الموريتانية مع الإتحاد الأروبي والجامعة العربية والإتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بعد إنقلاب 2008 وذلك عن طريق الجدارة الدوبلماسية والقدرة علي المناورة
إنشاء مشروع دكاكين أمل مايزيد علي علي 1600دكان علي المستوي الوطني لتلبية حاجيات البائسين والمهمشين خاصة في الأرياف والقري النائية
مضاعفة إنتاج الطاقة حتي أصبحت تصدر إلي السنغال
إنشاء مفوضية لتشغيل الشباب إلخ.... من الإنجازات الكبيرة
إن موريتانيا الآن بحاجة إلي قدرات هذا الرجل أكثر من أي وقت مضي فمن أجل جعل البلد علي بر الأمان سياسيا وإقتصاديا ودعما للمأمورية الثانية للسيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني فإنه من الضرورة بمكان بكل إلحاح تعيين الدكتور مولاي ولد محمد لغظف وزيرا أولا ففعلا هذا لايتطابق مع رؤا المفسدين والمرجفين بل يخدم أغلبية ملتئمة حول رئيسها تتخذ من العدالة مبدأ ومن التنمية والمساوات هدفا.