يعتبر الخبير المحاسبي والناشط السياسي الشاب سيدي ولد ابراهيم ولد ابراهيم، من أبرز الشخصيات الداعمة للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني و من أكثرهم جدية وفعالية..
فقد واكب هذا الشاب بشكل منتظم وبوسائله الخاصة جميع الاحداث السياسية من خلال المقالات والمقابلات الصحفية وعبر منصات التواصل الاجتماعي، ودافع بقوة عن الانجازات الحكومية
و تميز نشاطه السياسي بالاستمرارية و السبق في اتخاذ المبادرة، حتى قبل صدور أي موقف رسمي من طرف السلطات.
وظل يوجه الرأي العام أمام حملات الأكاذيب
والدعايات المغرضة، ويبيّن الانجازات التي تحققت في فترة قياسية.
كما استطاع من خلال حضوره الدائم في وسائل الإعلام أن يؤسس لقاعدة من المتابعين، بفضل
أسلوبه الأكاديمي المتميز في وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة في أوساط الجامعات والطلبة الموريتانيين في الخارج، وقادة الرأي.
ويعدٌ هذا النوع من الكفائات -التي لا تحتاج أكثر من التقدير والدعم المعنوي - نموذجا يحتذى به
في التضحية من أجل المصالح العليا للبلد، وتجسيد المبادئ التي تعكس القناعة الراسخة بأن فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، قد سلك من يومه الأول في السلطة الطريق الصحيح لإنقاذ وطننا الحبيب من إنزلاقات ومخاطر كانت قاب قوسين وكنا قريبين من حدوثها.
الاستاذ محمد سالم ولد احمد