
أثبت فخامة رئيس الجمهورية أنه يولي اهتماما بالشباب وبأنه يسعى للدفع بهم حول إشراك فعلي في تسيير الشأن العام، وأظهرت التعيينات التي خلت من شباب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية - Parti UPR في إطاره التنظيمي (شباب اللجنة) بأن التقصير ناتج عن الارادة السياسية فقط.
فمتى يقذف اليم تابوت هذا الضياع ... ؟!