ابتدع بعض لاعبي الوسط والهجوم تكتيكا جديدا من اتبشمركي في عصر الكورونا ، يقوم علي محاولة التغطية على السقطات المهنية من خلال محاولة إظهار الآخر بثوب مهني يسقط عند أول اختبار مادي أو رشوة على قارعة طريق في يوم من ايام شهر الصيام والقيام الذي تتنافى روحه وتعاليمه مع كل أشكال الغش والكذب والرشوة التاريخ غرة رمضان المكان مدينة بير أم اكرين الوديعة اللاعب الاستاذ موسي ولد بهلي رئيس رابطة الصحفيين الاحتياطي الظهير الأيمن المصطفي ولد محمد محمود الملقب أيوب صاحب دكان المرابع ميدي االمهمة التغطية علي فشل رحلة ولد بهلي إلى البير التي حاول فيها إظهار نفسه ضحية من ضحايا المهنية الزائدة فاستدعي خدمات أيوب تحت الطلب لاكن التغطية كانت فاشلة حيث ظهرت مفتعلة بجمل مهزوزة وكلمات ضعيفة فالبعرة تدل علي البعيرليسقط الجميع في امتحان الضمير والمهنية وليظهرو من جديد علي حقيقتهم كشرذمة من المرتزقة يبيعون الضمير بثمن بخس دراهم معدودة. سقطة بير أم اكرين المهنية دليل علي ان صحافتنا مازالت تعيش في كوكب اخر وتقتات علي الرشوة وتخضع لمن يدفع اكثر.