نشر موقع الوئام قصاصة إخبارية نشرتها وكالة الأنباء السعودية بتاريخ 08/10/2010.
وتظهر الوثيقة براءة الوزير الأول المهندس اسماعيل ولد بد ولد الشيخ سيديا من أي تلاعب يمكن أن يكون قد شاب تسيير موارد اعمار الطينطان التي غادرها قبل أن تصل تمويلاتها من الجانب السعودي.
ولم تكن الوثيقة السعودية الوحيدة التي ترد على الحملات المغرضة التي تقوم بها بعض الأقلام المأجورة، فقد سبق لمنتخبي مدينة الطينطان أن أكدوا نظافة يد الوزير الأول من أموال إعمار الطينطان، وهو ما تشهد له ملفات تسييره لمختلف المصالح العمومية التي تقلد فيها مناصب عليا.
