لا يختلف اثنان في البلد من مولاة أو معارضة على تفاني معالي الوزير الأول المهندس اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا في أداء عمله وقناعته التامة بمشروع فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني المسطر في "تعهداتي" ، المنفذ بأولوياته من لدن حكومة معالي الوزير الأول اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا.
كما لا يختلف اثنان على ديناميكية وحيوية الوزير الأول الذي منذ تسلم منصبه ، وهو يعمل بجهد فوق جهده وطاقة فوق طاقته خدمة للوطن والمواطن وتنمية البلد واسعاد المواطنين .
يترأس الوزير الأول المهندس اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا عدة لجان وزارية وأخرى متخصصة هدفها هو تقديم جديد للمواطنين وتغيير العقليات اتجاه السلطة ومواكبة المجهودات التنموية المتعلقة بهم المواطنين ويسهر الليالي ذوات العدد لتفعيل وتوزيع الأدوار المنوطة بالمسؤولين وما ينبغي أن يكون عليه المسؤولون من قرب من المواطن واسعاده واللطف به وإعطاءه حقوقه غير منقوصة .
يعتبر الوزير الأول المهندس اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا شخصية مثال في الإلتزام والاستقامة والنزاهة ومعرفة خفايا الأمور ومتطلباته ، وقد نال ثقة القاصي والداني لكفاءته وخبرته وتعاليه عن صغار الأمور .
نجح معالي الوزير الأول في خلق ديناميكية حقيقية في العمل الحكومي تعتمد على المؤسسية واحترام السلم الإداري والنظم والقوانين المعمول بها .
نجح كذلك في تعاطي حكومته مع الكوارث التي ألمت ببعض المواطنين ، فكانت لهم عونا وقدمت المساعدة وحضر أعضاؤها في الوقت المناسب .
نجح في لقاءته بالممولين والشركاء الدوليين لوضوح الرؤية لديه وما هو مطلوب ومرجو من تلك اللقاءات وأولئك الشركاء.
لقد وفق فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في اختيار الوزير الأول المهندس اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا للمنصب وهو بحق اختيار الرجل المناسب للمنصب المناسب .
