كشف مدير الصحة العمومية عن الحصيلة اليومية لكورونا في موريتانيا ، وتمثلت اليوم السبت في تسجيل حالة وفاة واحدة و60 إصابة جديدة لمخالطين و 5 حالات شفاء . وبهذا العدد يصل إجمالي المصابين بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19 على عموم التراب الوطني إلى 483 ووصل عدد إجمالي حالات الوفياة بسبب الفيروس إلى 21 ، وبلغت حالات الشفاء 26 .

لم يكن من المتوقع بتاتا لدى أغلب المهتمين بالشأن السياسي الموريتاني، من ساسة واعلاميين ورجال مجتمع ودين وثقافة ومواطنين عاديين، أن الرئيس المنتخب توا والحديث عهد بالمؤسسة العسكرية الأقوى والأكثر انتظاما وصرامة في الدولة، محمد ولد الشيخ الغزواني سيفاجئهم بقائد معركة يُتوقع أن تطول رحاها، وتحتاج لشخصية أكاديمية فنية مخضرمة ذات نفس

يصادف اليوم الذكرى ال108 لإنشاء الحرس الوطني الذي هو أقدم قوة مسلحة وأمنية في موريتانيا، حيث أنشئ بتاريخ 30 مايو 1912، ومنذ ذلك التاريخ والى اليوم، وهو يخدم الدولة الموريتانية بكل تفان وإخلاص ويسهر أفراده على توفير الأمن للمواطنين وممتلكاتهم والدفاع عن الحوزة الترابية وحماية المرافق العمومية وضمان استمرارية عملها.

"في الوقت الذي تُقْدِم فيه قيادة الأركان الوطنية، بمهنية على تفصيل ملابسات وفاة المواطن عباس رقيه جالو رحمه الله، في إطار مهمة الجيش المتمثلة في غلق الحدود تفاديا لنشاط المتسللين، وفي الوقت الذي يُتوخى من الجميع أن يشد على أيدي قواتنا المسلحة وقوات أمننا، تخرج علينا بعض الجهات مُنغِّصة وقار الهدوء السياسي الذي تعرفه البلاد هذه ا

على الأفارقة, رؤساء و برلمانيين و احزابا و هيئات مجتمع مدني و جماعات الضغط ايا كانت, ان يقفوا وقفة رجل واحد مع طلب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني المتعلق بضرورة اعفاء ديون الدول الافريقية للتخفيف من آثار كورونا فيروس على اقتصاد القارة .

أعلن الدكتور سيدي ولد الزحاف عن تسجيل77 إصابة جديدة بفيروس كورونا وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي تعقده الوزارة يوميا من أجل إطلاع الرأي العام على آخر المستجدات بشأن كورونا.

 في إطار تنفيذ مهامها الأمنية المرتبطة بإغلاق الحدود، اعترضت دورية عسكرية يوم الخميس 28 مايو 2020 على الساعة التاسعة ليلا مجموعة من المهربين قرب قرية ويندينك التابعة لمقاطعة امبان (ولاية لبراكنه).

قال الأمين العام للحكومة السيد انيانغ جبريل حمادي،أنه تقرر إنشاء هوية بصرية للجمهورية الإسلامية الموريتانية لأول مرة ، من أجل وضع حد لماوصفه بالفوضى المنتشرة في الوثائق الرسمية والتي لا تكاد تتشابه منها اثنتان نظرا لغياب مرجعية موحدة قابلة للاستخدام وسهلة الولوج .