
مع الأخ والصديق بَيْجّل عند علامة الحدود بين موريتانيا والسينغال، وستلاحظون أن دراعة الرئيس بيجل قد "تجاوزت الحدود" وهو مالا يعبر إطلاقا عن عقلية توسعية، بل ربما حنينٌ إلى جزيرتي "صلصال" و "تيونغ"، (في خلفية الصورة) وهما الضائعتان من قرار رسم الحدود ضمن محاضر التسلم والتسليم .
من صفحة رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية على تويتر
رابط التغريدة : https://twitter.com/SMohamedMaham/status/989925380294369280