يُعْتَقَدُ علي نطاق عريض و واسع أن "احترام الوقت" هو السرٌ المفتاحُ في توفيق و تَفَوٌقِ العديد من الأمم و الشعوب الغربية و الآسيوية و أن " احتقار الوقت" هو أحد أسباب تخلف غالبية الشعوب العربية و الإسلامية.
التحق الراحل الكبير السفير محمد سعيد ولد همدي بالدراسة النظامية عام 1949 في مدرسة كنوال بأطار، وكان من زملائه آنذاك في أول فصل دراسي الرئيس السابق: معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع، ومحمد الأمين ولد حمود، وهو حاليا رئيس اتحادية التجارة ورئيس اتحادية الصيد البحري، والمقدم: إبراهيم ولد علي انجاي، والمرحوم شيخه ولد بيدي، ومحمد ولد دا
لا تزال المسألة اللغوية تثير جدلا بين جزء من الطبقة السياسية و إن غدت " شبه محسومة" بالنسبة للنخب الفكرية- و التي هي مع الأسف- قليلة العدد خَفٍيضَةُ الصوت محدودة التأثير و التي تري أن مركز الاهتمام و "دائرة الاستعجال" في أيام موريتانيا هذه و الطريق المستقيم إلي وحدتها الوطنية و سلمها الأهلي و أمنها المجتمعي هو محاربة "إرث الفوار
رغم أننا نجحنا في الإطاحة بالطاغوت، وفتحنا عهدا جديدافريدا من نوعه في العالم العربي. يدور اليوم جدل واسع، حول أسباب فشلنا فيما نجح فيه الآخرون، ونحن نواجه، بخطى عاثرة، تحديات "الانتقال السلمي" من لا شرعية العسكر، التي طحنتنا عقودا، إلى الشرعية الديمقراطية، ودولة المؤسسات والقانون الموعودة.
النقد الناعم المُلتزٍم بالضوابط و الآداب البادئ عن حسن نية بذكر المحاسن و الإيجابيات المَبَيٍنُ بقوة في لطف للنواقص و السلبيات الخَاتٍمٍ بالبدائل و الاقتراحات المًوًجًهِ إلي ذوي الشأن العام علي اختلاف مراتبهم هو أحدث طَبَعَاتِ الشكر و الثناء تماما كما أن المديح الهابط و النفاق الخالص هو أقدم نسخ الشكر و أكذبها و أكثرها فسادا و إ
الوحدة هي عماد الأوطان و هي العقد الناظم لإرادة المواطنين العَيْشَ المشتركَ و يجب أن تكون من الثوابت الراسياتِ التي لا يأتيها باطل التجاذب السياسي قَبْلِيًا و لا بَعْدِيًا.