قال قيادى بارز بحلف الوزير سيدنا عالى ولد محمد خونه إن النتائج النهائية للانتساب بمقاطعة آمرج منحت الحلف فرصة الحسم الواضح للقسم والفروع الثلاثة وتأكيدا لما اثبتته انتخابات ٢٠١٣ من رسوخ التحالف وسيطرته المطلقة على الحياة السياسية بالمقاطعة الأكبر بالحوض الشرقى.
وقال القيادى الذى تحدث فجر اليوم الخميس ١٢ ابريل ٢٠١٨ إن الفارق بين حلف الوزير ومجمل الأحلاف الفاعلة في المنطقة تجاوز ٧٨٠٠ شخص.
وأضاف "لقد كان الفارق فى بلدية "بوقادوم" لصالحنا بثلاثة آلاف و٥٠٠ شخص، وفى بلدية أمرج ب ٢٨٥٠ شخص، وفى عدل بكرو ب ١٧٠٠ شخص.
وحقق حلف ولد محمد خونة في السابق أكبر نسبة في التعديلات الدستورية الأخيرة وعمل بقوة لانتساب أكبر قدر من أنصاره للحزب الحاكم ، خلال فترة الانتساب التي كانت قصيرة مقارنة بالحضور المكثف والطوابير الكبيرة للمنتسبين
