بعد مرور قرابة سنتين من مأ مو ر ية فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ إلغزوان تبد وا الحصيلة وافرة سواء على المستوى الداخلي وعلي المستوى الخارجي حيث اتسمت الدبلو ما سية با سلوب
انطلاقا من قول النبي ﷺ من لا يشكر الناس لا يشكر الله ، علينا كمواطنين شكر فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني على مايبديه من اهتمام بالمواطنين وهمومهم في سنة عصيبة اجتاحت فيها المعمورة جائحة كورونا التي أهلكت البشر وزادت من تفاقم مشاكل الدول النامية وحتى المتقدمة .
الحديث عن رئاسة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني الدورية لمجموعة دول الساحل الخمس ، هو حديث عن الإنجاز والتصميم على الإنجاز ، والحديث لشعوب المنطقة والعمل لصالحها بدون كلل ولا ملل .
فرص العهده الميمون لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ، تزداد وتتسع مجالاتها ، بدءا بمشاريع تشغيل الشباب ، التي شهدت طفرة كبيرة ونوعية من خلال مشروعي مستقبلي والاتفاقيات المتتالية بين وزارة التشغيل والشباب واتحاد أرباب العمل الموريتانيين، التي تستهدف تشغيل الشباب الركن الأساسي في أي عملية تنموية .
إن اتفاق دكار وانقلاب الأربعاء 06 أغسطس 2008 الذي تمت معارضته من القائد المساعد لأركان الجيوش العقيد المتقاعد أعل فال وجميع قادة الوحدات العسكرية داخل البلاد، والجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية والتي إلتحق بها لاحقا حزب تكتل القوى الديمقراطية، والسواد الأعظم من الشعب الموريتاني، عاد الحديث هذه الأيام عن عدة أمور تتعلق به بعيد
تابعت ككل الموريتانين خطاب معالي الوزير الاول محمد ولد بلال وحصيلة حكومته وتابعت كغيري كذالك هذا المساء تدخلات واستفسارات السادة النواب وتقيمهم للحصيلة وخرجت ببعض الملاحظات اريد ان اتقاسمها معكم فلست هنا لذكر ماتحقق فلا المقام يسمح به ويكفي الاطلاع علي نص الخطاب ولا الوقت كذالك